I wanted to write the transcript for the video but there's a message that shows saying "This video is private"
How can this be fixed? anyway, let me know so I can write the transcript.
Have a good day.
لكل حكاية بداية وقصتنا تبدأ هنا عام 1148 المكان سوريا .على مشارف المدينة الجميلة دمشق
كان زمن الصراعات فيه الخطر يحوم في كل مكان يحكي الناس عن فارس عظيم سيأتي يوما
( لكل حكاية بداية، وقصتنا تبدأ هنا عام 1148، المكان: سورية/ سوريا، على مشارف المدينة الجميلة دمشق. كان زمن صراعات، فيه الخطرُ يحوم في كل مكان، يحكي الناسُ عن فارسٍ عظيمٍ سيأتي يومًا. )
( لن تمسكَ بي أبدًا ....... مرحبًا يا عمر )
( طارق )
( اهرب أيها الجبان، مرحبًا يا عمر .)
( صلاح الدين )
( اهرب من سيفي ) ..
(( أين كنّا، ااااه، أجل، فارس عظيم سيأتي يوم.....)
( طىريُّ ولذيذ خبز هذا الصباح )
( أفسحوا الطريق )
( يا لها من يد رقيقة )
( اتركني )
( للأسف، سنضطر لقطعها أيتها اللصة، ااااه، توقفي، عودي إلى هنا )
( هل أنتِ بخير؟ )
( أجل دعني وشأني )
( إذن لماذا تختبأين في القمامة؟ )
( ماذا تفعل يا صلاح الدين؟ نحن لا نعرف من هذه )
( طارق، كن لطيفًا)
( آسف، لا تغضب )
( ها أنتِ، لقد وجدتكِ )
( هيااااااا - هيا - )
( ألا تسمعني أبدًا!؟ ---- انتظرني )
( لقد رأيتكما --- أوه يااه توقفوا،، لصوص )
( هل قال لصوص!؟ )
( لصوص!، لم أسمعه بوضوح - بالمناسبة أنا اسمي انيسة. خبزًا ؟ )
( أنتِ سرقتِ هذا الخبز منه ؟ )
( ليست سرقة، بل هي اقتراض للأبد، سلامٌ إذن يا صلاح الدين، وبعد هذا ابتعد عن طريقي )
( صلاحُ الدين، هل أنت بخير؟ ألم يلحق بك؟ )
( يا أهل الشام، انتبهوا. الفرنجة!!؟ يقتربون، فليحمل الشباب والرجال السلاح، هذه أوامر السلطان، أدّوا واجبكم، احموا مدينتكم )
( طارق،، طارق)
( شاهين )
( هل أنت بخير يا أخي؟ لِمَ لَمْ تنتبه؟ )
( لم أعد صغيرًا )
( لتعد إلى البيت فورًا ،، أنت أيضًا يا طارق، سنوصلك في طريقنا )
( شاهين، أهذا صحيح، الفرنجة قادمون؟ )
( كلّا، بل سبق أن وصلوا )
( شاهين، هذا السيف كان سيف والدي لسنوات طويلة، لم يجلب له العار مطلقاً، وأنا سأكمل به هذه المسيرة )
( شكرًا يا والدي )
( أريد أن آتيا معكما )
( عندما تصبح أكبر سنًا يا أخي )
( وأطول.. وأطول بكثير )
( ستكون المعركة قد انتهت )
( حين تكبر، سنجوب العالم معًا، ونحظى بمغامرات عديدة )
( أتعدني )
( أعدك يا صلاح الدين )
( اااه انتظرني، اخبرني لماذا نفعل ذلك؟ )
( أريد أن أرى المعركة )
( لا أريد أن أموت )
( نحن لن نموت، أو ربما ..... هيا )
-------- بعد عشر سنوات ---------
( الصحراء بلا ذاكرة، كل شيء تمحوه الرياح والرمال، كأمواج تتكسر على الصخور، سقط الفرنجة عند أسوار المدينة و في اليوم العاشر، نفد مخزون المياه، وبدأ الناس يشربون من برك في الطرقات ، لكن الله كان معنا وسيوفنا كانت حادة، سقط العديد من جنودنا يومها، ضحوا بحياتهم ، كي تبقوا أنتم أحرارًا، يكفي هذا لليوم يا صغار )
( لا لاااااا )
( حيلة ماكرة يا صغير، والآن عد للبيت قبل أن أشكوك إلى أبيك )
( فتى مشاكس، شكرا لك يا صلاح الدين)
( لا أصدق، كل هذا من أجل جوهرة )
(ليست أية جوهرة، بل نجمة فارس، إنها أغلى ياقوتة في العالم كله، أكبر من كف اليد )
( حسنا حسنا، ولكن أخفض صوتك )
( لا تقلق، سنوصلها إلى مصطفى ونستريح من القلق)
( مثير للاهتمام )
( صلاح الدين، ماذا بك؟ )
( لم أخبر أبي بخطتي، إنه ..... لقد رسم لي حياتي كلها، يريد أن أدخل الجيش وأحارب باسم السلطان، كما فعل أخي )
( وماذا تريد أنتَ؟ )
( أريد أن أرى العالم خارج هذه الأسوار، هذا ما أريد ولكن على أن أشرح هذا لأبي )
( إن هذا قرارٌ شجاعٌ جدًا )
( الوداع يا عمر، سأشتاق إلى أحاديثنا)
( و أين صديقك المتهور؟)
( طارق....إذا كنا سنرحل فعلينا أن نجد عملا )
( هل أنت مصطفى ؟ )
( و ماذا في ذلك؟)
(أنا اسمي طارق...سمعت أنك تبحث عمّن يرافق قافلتك إلى مصر )
( نبحث عن رجال لا عن أطفال)
( نحمل معنا بضائع غالية جدا )
( أنا لن أضيع وقتك...سمعت أنك رجل ذو بصيرة...البصيرة هي أن ترى قيمة ما أعرضه )
( أفضل من يحمل السلاح في ثلاث مدن )
( ذلك هو أنت يا طارق )
( أنا...لا لا لا...أحسن استخدام القوس...لكن السيف ليس لي ...أعني الفريد و الوحيد صلاح الدين )
( ها صلاح الدين...هاهاهاها....من ؟ )
( أمي...لقد رجعت )
( صلاح الدين )
( أبي ؟ )
( هل أعدت التفكير في العمل مع ذلك التاجر ؟ )
hey
the video is pravite, I can't watch it, maybe you should upload again.